Header Ads Widget

فيلم المحقور ما كيبكيش

فيلم المحقور ما كيبكيش


لمشاهذة الفلم إنزل الى أقصى الأسفل👇👇

 

"المحقور ما كيبكيش" هو فيلم مغربي تم إصداره في عام 2022، وهو من إخراج عبد 

الإله الجوهري. يتناول الفيلم قصة درامية تتعلق بقضايا اجتماعية وحقوقية في المغرب، 

حيث يتعرض بطل الفيلم للظلم والقهر، ويجسد الصراع بين السلطة والضعفاء. يتميز 

الفيلم بتقديم قصة مؤثرة تمزج بين العاطفة والقوة، وتسلط الضوء على معاناة الأفراد 

الذين يواجهون الظلم الاجتماعي والاقتصادي.





فيلم "المحقور ما كيبكيش" يتناول قصة شاب مغربي يدعى "المحقور" يعيش في بيئة 

مليئة بالتحديات والظروف الصعبة. يواجه المحكور ظلمًا من قبل المجتمع ومن أشخاص 

ذوي نفوذ، ولكنه يقرر أن لا يستسلم أو يظهر ضعفه أمام هذه التحديات. العنوان نفسه 

يعكس روح المقاومة والقوة التي يتحلى بها البطل في مواجهة الظلم.


الفيلم يتعمق في قضايا مثل الفقر، التهميش، والفساد، وهي قضايا شائعة في المجتمعات 

التي تعاني من عدم العدالة الاجتماعية. من خلال شخصية المحكور، يسعى الفيلم إلى 

إبراز أن الظلم لا يجب أن يؤدي إلى الاستسلام، بل يمكن أن يكون دافعًا للمقاومة 

والتغيير.


عبد الإله الجوهري، مخرج الفيلم، يركز في أعماله على القضايا الاجتماعية التي تهم 

المجتمع المغربي، ويحاول تقديمها بطرق تجعلها قريبة من المشاهدين وتجسد واقعهم. 

ومن خلال "المحقور ما كيبكيش"، يعبر عن صرخة مقاومة لكل من يعاني من القهر 

والظلم، ويحث على التغيير من خلال الصمود والتحدي.


الفيلم يضم مجموعة من الممثلين الموهوبين الذين قدموا أداءً مميزًا، مما ساهم في 

إيصال الرسالة الإنسانية والاجتماعية التي يحملها الفيلم.


فيلم "المحقور ما كيبكيش" يجسد تحديات المجتمع المغربي بشكل عميق وواقعي، حيث 

ينقل معاناة شريحة كبيرة من الناس الذين يعانون من التهميش والفقر. بطل الفيلم 

"المحقور" يُمثل رمزًا لكل من يشعر بالقهر والظلم في المجتمع، ويقدم نموذجًا 

للمقاومة بدلًا من الاستسلام.


القصة تتبع رحلة المحكور وهو يحاول النجاة في عالم قاسٍ، حيث يعاني من ظروف 

اجتماعية واقتصادية صعبة. على الرغم من كل ما يواجهه من صعوبات، يظل المحكور 

مصممًا على عدم الانكسار. الفيلم يعكس فكرة أن القهر لا يجب أن يُكسر الروح، بل 

يمكن أن يكون حافزًا للنضال من أجل التغيير.


في الإخراج، يُظهر عبد الإله الجوهري قدرة فنية عالية في نقل المشاعر الإنسانية 

المعقدة وتصوير البيئة الاجتماعية المغربية بصدق. كما أنه يستخدم عناصر السينما مثل 

الإضاءة، والموسيقى، والتصوير ليُضيف طبقات إضافية من العمق للعواطف والرسائل 

التي يود إيصالها.


تلقى الفيلم إشادة من النقاد والجمهور على حد سواء، حيث أثنوا على الأداء القوي 

للممثلين والتناول الجريء للقضايا الاجتماعية. كما أن "المحقور ما كيبكيش" يُعتبر من 

الأفلام التي تُعبر عن نبض الشارع المغربي وتعكس التحديات الحقيقية التي يواجهها الناس في حياتهم اليومية.


لمشاهذة الفلم👇👇


مشاهذة ممتعة للجمبع









إرسال تعليق

0 تعليقات